للغة العربية معي عشق لا ينتهي، فقد أحببتها وعشقت نحوها، حتى صار شغلي الشاغل وتفكيري المستمر كيف أصنع شخصيتي العلمية في هذا العلم؟ وكان دافعي الأول لتعلم عجائب العربية وبالأخص نحوها هو حبي لقراءة القرآن الكريم حيث السكينة والراحة. اللهم فلا تحرمنا من نعيم كلامك العظيم.