أ.د . فائزة تومان عليوي

كلية الآداب - عمادة الكلية


الرئيسية

إن أيا من المفكرين العرب لم يستطع أن يؤسس مدرسة جدية، بل لم يستطع أن يحافظ على الإنتماء الروحي الفعلي للمدرسة الكبرى التي صدر عنها في البداية، وهذا ما قد يؤدي الى فتح ملف جديد في (الفكر العربي المعاصر) يتناول الإنعكاسات والتراجعات المستمرة عن الآراء التي كان يتم التبشير بها.